الغذاء الصحي في مختلف دول العالم

  كثيراً ما يرتبط مع اثيوبيا الجوع وسوء التغذية وعلى الرغم من ان العديد من الناس في اثيوبيا يعانون من سوء التغذية الا ان هذا لا يعني ان طعامهم ليس مغذي ، والمأكولات التقليدية لديهم تستحق النظر فيها فإن معظم الأطباق الأثيوبية ذات تغذية كثيفة قليلة الدهون بالإضافة الى كونها مغذية كما ان لديها نكهة وعمق كما انهم يستعملون الفواكه والخضروات العضوية الطازجة الخالية من الكيماويات . ومن المكونات الأساسية في المطبخ الأثيوبي اولاً الحبوب ضرورية وتعتبر واحدة من الدعائم الأساسية للنظام الغذائي الأثيوبي . ومن الحبوب الشهيرة في اثيوبيا حبوب التف وهي حبوب كاملة يتم استخدمها لإعداد العديد من الأطباق الاثيوبية ومن ضمن الأطباق الاثيوبية التي يستخدم فيها حبوب التف هي إينجيرا وهو نوع من الخبز الاسفنجي الذي يؤكل مع معظم الوجبات ومن الحبوب ايضاً في اثيوبيا الشوفان والشعير والدخن والذرة الرفيعة والتي تحتوي على نسبة عالية من الألياف ثانياً الخضروات ومن الخضروات العدس هي واحدة من الأطعمة الأثيوبية الأكثر شيوعاً وغالباً ما تستخدم كبهار والعدس مرتفع الألياف والبروتين والحديد ومنخفضة ا

لا تقلق .. كن صحي يشتهر الطعام التركي بأنه واحد من أفضل ثلاثة مطاعم عالمية. نظرا لموقعها الجغرافي وتراثها الثقافي، فقد كان المطبخ التركي مؤثرا في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. تقاليد الطبخ التركي لديه تراث تاريخي فريد من نوعه، ويستخدم مجموعة متنوعة غنية بشكل لا يصدق من المكونات الطبيعية. وقد أدى هذا كله إلى اندماج فريد من الشرق والغرب. كما هو الحال في إيطاليا واسبانيا والبرتغال، تناول الطعام هو جزء لا يتجزأ ولا غنى عنه من الحياة الاجتماعية. بالإضافة إلى المأكولات التركية التقليدية، في جميع الأصناف الإقليمية، وأنواع أخرى من المواد الغذائية المتاحة على نطاق واسع. الخضار والفواكه الموسمية، بما في ذلك الباذنجان والخوخ والتين والزيتون والمشمش المجففة، وكذلك جميع أنواع المكسرات، تحظى بشعبية كبيرة. الخبز الطازج هو المرافق المفضل للأطباق، ولحم الضأن والدجاج واللحوم الرئيسية. ويحظر استهلاك لحم الخنزير من قبل الإسلام، وبالتالي ليس شائعا. على الرغم من أن القرآن يحظر أيضا المشروبات الكحولية، وكثير من الشعب التركي يشرب البيرة والنبيذ والمشروبات الكحولية. ومن العادات ا

اجمع دارسو الحضارة اليابانية على ان ادق وصف للمجتمع الياباني هو انه (مجتمع غريب)، فلا يصلح معه الوصف بأنه متفوق أو متخلف أو مشابه لمجتمع اخر . حيث ينفرد المجتمع الياباني بخصائص مميزة تجعله يختلف بالكامل عن الغرب وعن المجتمعات الأسيوية المجاورة في الصين وكوريا او روسيا وجمهورياتها في الشمال . ويرجع هذا التفرد الى ان اليابان قد انعزلت بالكامل في جزيرتها عن العالم الخارجي لمدة تزيد عن المائتي عام منع من خلالها الياباني من مغادرة الجرز والأجنبي من دخولها . حدث خلال هذه الفترة من العزلة انصهار تام للمواطنين في بوتقة العادات التقليدية بعيداً عن أي تأثيرات أجنبية.   حتى في غذائهم وعادته مختلفون عن بقية العالم الخارجي حيث من عادات اليابانيون في الأكل وجود  عيدان تناول الأكل  حيث  لا يجب ترك عيدان تناول الطعام أبدا مغروسة رأسيا في صحن الأرز، لأن هذا يشبه عصي البخور (التي عادة ما تغرس في الرمل) خلال طقوس الجنائز. لا يجب استخدام عيدان تناول الطعام والغذاء أو  للإشارة إلى الأشخاص أو الأشياء. كما أنه من المسيء للأدب العض على عيدان تناول الطعام . اوعية الأرز  التي يتم فيها تنا